لقد أدركت الحكومة الألمانية قيمة و تنوع العمل الإجتماعي والأنشطة الشبابية ذاخل المساجد. و أنه لا يمكن الإستغناء عن دور المساجد في مساعدة اللاجئيين.
لذلك، أتيحت قبل
بضع سنوات للمنظمات الإسلامية الفرصة لتقدم طلب التمويل لعملهم, وبالمقارنة
بما تحصل عليه الكنائس ومنظمات الرعاية الاجتماعية التطوعية من الدعم ليس
ذلك سوى قطرة صغيرة في محيط.
وانه لمطلوب مشروع أن يتم تمويل المنظمات الإسلامية نظرا لنسبة المسلمين في
ألمانيا التي لا تقل عن 5٪. نتمنى في قابل الأيام تغيرا إيجابيا.
الآن نحن بحاجة إلى فهم التحديات الراهنة المرتبطة بالتمويل وهيكلة المؤسسات الخيرية الإسلامية.
هناك مستويات مختلفة يجب ملاحظتها:
1 المجال التواصل وشبكات الإتصال
2 المجال الصحافة والعلاقات العامة
3 أالمجال التكوين المتواصل والإحترافية
4 المجال المالية والمحاسبة
5 المجال الأمني
من المعلوم أن الهيكلة لها دورمهم في إنجاح أي عمل, و لذا من المفروض أن نسعى إلى هيكلة عملنا و أن نضعه في إطاره اللائق.