CMS-fvm

الائمة الذين يعيشون و يشتغلون في ألمانيا, يستحقون كل الإحترام و التقدير. لماذا ? إن التحديات والمتطلبات التي يواجهها الأئمة كبيرة و متعددة. 1.  الأئمة هم المسؤولون عن تأدية الصلوات في المساجد والمصلات.2.  الأئمة هم قدوة للمسلمين3.  يقوم الائمة بإلقاء دروس أسبوعية وخطب الجمعة.4.  يقوم الأئمة بتنظيم الأنشطة الرمضانية والأعياد ورحلتي الحج و العمرة.5.  يقدم الأئمة دروسا في اللغة العربية

لقد أدركت الحكومة الألمانية قيمة و تنوع العمل الإجتماعي والأنشطة الشبابية ذاخل المساجد. و أنه لا يمكن الإستغناء عن دور المساجد في مساعدة اللاجئيين. لذلك، أتيحت قبل بضع سنوات للمنظمات الإسلامية الفرصة لتقدم طلب التمويل لعملهم, وبالمقارنة بما تحصل عليه الكنائس ومنظمات الرعاية الاجتماعية التطوعية من الدعم ليس ذلك سوى قطرة صغيرة في محيط.وانه لمطلوب

إن الأمرالمهم في تمويل المجال الإجتماعي هو التدقيق في الحسابات, بحيث أنه يجب تسجيل جميع النفقاتمما يعني: *  يجب تقديم فاتورة عن كل قرش يصرف, و إن كان مبلغا بسيطا.*  مثلا: إن ذكر في العقد احتياجات بكلفة 1000 يورو كراتب للموظفين و 500 يورو للإيجار. فيجب الإلتزام بهذا المبلغ.*  مثلا: النظام هو أكثر أهمية من الكفاءة: يستحسن تقديم

وإليك بعض النصائح: *  الموائد المستديرة والفعاليات على المستوى المحلي ذات أهمية كبيرة بالنسبة للمنظمات الإسلامية.*  و يتوقف نجاح الندوات واللقاءات على أعداد المشاركين والمواضيع المطروحة.*  استقبال عدد كبيرة من الضيوف والمؤتمرات التي تتناول مواضيع عامة,غالبا ما تكون نسبة فائدتها غير ملموسة. ن*  الواتساب والإيميلات لا ينبغي الإجابة عنها كل ساعة بل مرة واحدة في اليوم، حتى تتمكن من

تشكل الأصول المختلفة لموظفي القطاع الإجتماعي عاملا مهما: *  قوة الشخصية والقدوة *  تعددية اللغة والتنوع الثقافي *  االخبرة *  يجب أن نعير اهتماما أكبر بالمحيط الخاص بالشباب. هنا تكمن قوتنا, و لهذا السبب نحن نلعب دورا هاما جدا في كل ما يتعلق بشؤون اللاجئيين والعمل الشبابي و الإرشاد الديني ذاخل المستشفيات و السجون, و غيرها من المهام. بالرغم

موضوع صعب إنه موضوع صعب, في يومنا هذا، يعمل العديد من الصحفيين لحسابهم الخاص. وهم في حاجة ” لبيع” تقاريرهم للحصول على مقابل. و للأسف، فهذا يعني أنه التقاريرالسلبية والفاضحة هي الأكثر طلبا. فعندما تقوم منظمة بتقديم أعمال إيجابية فإنه لا يتم ذكرها أوالتحدث عنها. على سبيل المثال مشروع Jumu: الذي لم تسلط عليه الضوء،

العديد من الناس في المانيا القادمين من دول غير مستقرة سياسيا وغير ديمقراطية، لديهم نظرة سلبية عن الأجهزة الأمنية. فهناك مقولة شهيرة مفادها أن “الشرطة في خدمة الشعب”. بالطبع هناك أناس سيؤون في كل مكان. العديد من الناس في المانيا القادمين من دول غير مستقرة سياسيا وغير ديمقراطية، لديهم نظرة سلبية عن الأجهزة الأمنية. فهناك